خطاب الرئيس محمود عباس يتطلب خطوات بعدية.. كتب/ د. ناصر اليافاوي
القارئ بين ثناياً سطور خطاب أبو مازن يشهد تحول واضح في اللهجة بعدما أدرك أن من تلحف بأمريكا عريان، ولذلك علينا كفلسطينيين أن نعمل لما وراء ذلك باتخاذ خطوات عملاتية أهمها:
– صياغة رزمة من أهداف وحدوية تركي إلى توحيد الكلمة والمطالب المشروعة
– الرجوع إلى قرارات الأمم المتحدة الضاحدة الموقف الأمريكي
– تغيير التكتيك في التحالفات، والتخندق مع القوى الداعمة لحركات التحرر في العالم ، والمعادية للامبريالية الصهيوأمريكية.
– تكثيف الدعاية الفلسطينية داخل المجتمع الأمريكي مساهمة في تعرية توجهات ترامب.
– اعتبار المقاومة بكافة أشكالها كخيار استراتيجي، بجانب الخيارات السياسية.
– شحذ مواقف الدول العربية والإسلامية، وثنيهم عن الهرولة للتطبيع، وإغلاق السفارات والقنصليات الإسرائيلية والأمريكية في كافة تلك البلدان، لتوصيل رسالة الرفض والفضل.
‘ تفعيل لجنة وصندوق القدس المنبثقة عن قرارات مؤتمر القمة الإسلامية في جدة و الرباط في سبعينات القرن الماضي.
