طعنة أم مساج؟!.. د. ناصر الصوير

بعد أن طبعت الإمارات والبحرين تم عقد مهرجان الأمناء العامون للفصائل الفلسطينية التي سمعنا وشاهدنا خلاله خطابات نارية تنم عن الوطنية الفذة والانتماء الصادق والثورية الكبرى! منذ ذلك الحين لم نسمع او نلمس أي شيء!! لا مصالحة ولا موقف موحد صارم تجاه المطبعين! كل ما تقوم به قيادتنا وفصائلنا انه بعد كل تطبيع تصرح أن التطبيع طعنة في الظهر!! وهل استمرار الانقسام ١٥ سنة وما تمخض عنه من ضياع أحلامنا ودمار قضيتنا مساج في الظهر؟!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com