قمع وإصابات.. قوات الاحتلال تنسحب من المسجد الأقصى بعد مواجهات دامية

القدس المحتلة- البيادر انسحبت قوات الاحتلال من المسجد الأقصى باتجاه باب المغاربة ، بعد مواجهات عنيفة نتيجة اقتحامها لساحات المسجد بالإضافة إلى المسجد القبلي والاعتداء على المصلين واعتقال عشرات الشبان الذين نقلتهم إلى مركزها ، مخلفة ، إصابات إصابات إصابتان خطيرتان.

اسناد القبلي بعد محاصرته بأكثر من ساعة ، واعتدوا القنابل باتجاههم واعتقلوا نحو 40 مصلّيا.

حددت صباح اليوم المواجهات في المسجد الأقصى المبارك ، باقتحامه والاعتداء على المصلين بالقنابل والضرب والغاز.

وتجمع ما يصل بين صفوف المستوطنين في منطقة الاستعداد.

عند الساعة الثامنة صباحا صباحا اقتحمت قوات الاحتلال الأقصى ، بعد انسحابها من الساحات وتمركزها عند باب المغاربة والسلسلة.

وأخلت القوات بالقوة ساحات الأقصى واعتدت على المصلين وبينهم المئات من كبار السن بالضرب بالهراوات.

واعتدت قوات الاحتلال على طواقم الإسعاف المتواجدة في الأقصى وعرقلت عملهم وتنقلهم داخل الأقصى.

الاقتراب من الاحتلال.

وأقامت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في القدس مستشفى ميدانيا داخل الأقصى ، وأوضحت أن طواقمها تعاملت مع أكثر من 152 حتى اللحظة تم نقلها من المسجد الأقصى لمستشفى المقاصد والمستشفى للهلال الأحمر ، أعلى من الإصابات ، ميدانياً ، مشيرة أنابات الإصابات بالمطاط وقنابل الصوت واعتداء بالضرب .

وقالت إن قوات الاحتلال تعيق عمل سيارات الإسعاف التي تصل إلى الأسباط.

وقال الدكتور فهد دعاس من عيادة الأقصى قال إن معظم الإصابات كانت في العلوية ، وهناك 3 إصابات بالعيون وإصابة بالرقبة.

الوحدة التابعة لقسم الاحتلال ، فجر اليوم الجمعة ، أطلقت القنابل الصوتية والأعيرة بشكل عشوائي باتجاه المصلين.

وقال الناشط ، وقننت ، وقنابل ، مطاطية بكل اتجاه وإصابات كثيرة.

واندلعت مواجهات عنيفة بين قوات الاحتلال ومئات الشبان الذين انتشروا في ساحات الأقصى.

تتعلّق بإطلاق القنابل والأعيرة المطاطية بشكل مباشر وعشوائي باتجاه المتواجدين في الساحات.

وأصيب أحد حراس الأقصى في عينه.

وبين الحين والآخر ، تقوم القوات المسلحة بأحمد المتواجدين في الساحات ، بالدفع والضرب في محاولة لإخلاء المسجد بالكامل.

وتتركز المواجهات عند أبواب المصلى القبلي ، حيث تقوم القوات بإطلاق القنابل مباشرة باتجاه المسجد ويرد الشبان بإلقاء الحجارة والمفرقعات.

تنظيم مسيرة حاشدة في الأقصى بعد صلاة فجر الجمعة ، نصرة للأقصى وتحذيرا من اقتحامات المستوطنين له خلال “عيد الفصح”.

ونصب الشبان منذ ساعات الفجر الأولى السواتر الخشبية مقابل باب المغاربة ، وعلى أبواب المصلى القبلي وساحات قبة الصخرة ، وانتشروا في ساحات الأقصى.

وهتف الشبان للأقصى ولمدينة جنين ، وحذروا من اقتحامات وتنفيذ أعمال تهديدات الهيكل المزعوم أسفه القرابين في الأقصى.

وأعداد قرابين في ساحاته.