اليَهودُ هُم أخبَثُ شُعوبِ الأرضِ مَكراً وَدَهاءً !!! بقلم الأستاذ/ سمير المهداوي

  كَأُردُنِيٍّ وعرَبِيٍّ مُسلِم أحمِلُ في دَوائِرِ جيناتي ثاراتُ قَومي  وأحمِلُ فَوقَ ناصِتي شِعارَ العِزَّةِ والفَخار لِنشامى الجَيشِ العَربيّ ونَحنُ الَّذينَ ما فَتِئَت عَزائِمُنا وإن تَرَجَّلنا عن  ظُهورِ المُغيراتِ ذاتَ مساءٍ لِسُباتٍ  تَتَفَيَّأُ بِهِ مَآقينا نَقعِ العادِياتِ  الأوسَطِ جَمعا !!!  آلمني بالأمسِ ما شاهدتُ على شاشاتِ التِّلفازِ من هَدرٍ لِكَرامَةِ المُعتَصِم والظاهرُ  وَ  (  صالِحُ الدّين )  حينَ حَرائِرُنا كانت الدِّماءُ على مُحيّاهِن تكتُبُ شَهادةَ الوَفاةِ لِأمَّةٍ ضَعُفَ فيها الطالِبُ والمَطلوب !!!  ألفُ مرحى والفُ تَحِيَّةٍ لأخَواتِنا في القُدسِ والشيخ جرّاح ولأبطالِنا الأشاوِس وشُهداؤُنا الأبرار .  أعودُ لأقول :  كما انَّ هُناكَ شَياطينُ إنس  فَهُناكَ أيضاً بنو نَضيرٍ وبَنو قَينُقاع جاثِمينَ علي عُقولِ الأضَلِّ سبيلا !!!  أوجَعَ عَينايَ أجاج المشهدِ لَيلَةَ أمس تماماً كما اوجَعَ المَلايينَ غَيري ولكن ما أدمى قلبي وأرخى سَدائِلَ شِغافي انَّ بَعضاً مِمَّن يُحسَبُ على الشيخِ الجَريح وحورِيّةُ سُلوان ونشامى اللَّطرون وأسود الواد كانوا على إحدى مواقِع الرّدى (  الرياضِيَّة )  يَجمَعونَ الصُّفوفَ علي شفا  بُنيانٍ هارٍ  كَي يَختزِلوا قضيَّةَ مليارِ مُسلم ومؤمن بِمُباراةِ كُرةِ قدم لا تُغيثُ لَنا جَرحاً ولن تَكتُبَ لكُم نَصرا !!!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com