الْمُشَكِّكِون فِي الدِّينِ فئة صَفَحَات مَشْبُوهة..
ظُهُورُ مَجْمُوعَةٍ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ عَلَى الْفِيسْ بُوكْ وَالْتِّكْ تُوكْ يُسِيؤُونَ لِلدِّينِ وَلِلرَّسُولِ بِشَكْلٍ عَلَنِي وَدُونَ خَجَلٍ او مَخَافَةٍ مِنْ اللَّهِ .وَالْمُؤْسِفُ انَّهُمْ يَتَكَاثَرُونَ وَلَا رَادِعَ لَهُمْ.
فَأَيْنَ هُمْ أَصْحَابُ الدِّينِ وَأَصْحَابُ الْعُقُولِ مِمَّا يَحْدُثُ ؟؟!!
فَإِذَا كُنْتُمْ مِنَ الْمُتَابِعِينَ لِهَؤُلَاءِ النَّاسِ اقْلْ وَاجِبٍ تُقَدِّمُونَهُ اتِّجَاهَ اللَّهِ وَالدِّينِ وَنُصْرَةُ الرَّسُولِ الْكَرِيمِ (كَلِمَةُ حَقٍّ)وَهَذَا اضْعُفَ الْإِيمَانِ
وَالتَّبْلِيغُ عَنْ صَفَحَاتِهِمْ وَالْخُرُوجِ مِنْهَا .
بَقَاءَكُمْ فِي هَذِهِ الصَّفَحَاتِ وَتَشْجِيعِكُمْ لَهُمْ يُبْقِيهِمْ وَيَجْعَلُهُمْ يَعْتَقِدُونَ انَّهُمْ عَلَى حَقٍّ..
قَالَ تَعَالَى:
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِين كَفَرُوا السُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا
حِينَ سَكَتَ اهْلُ الْحَقِّ عَنِ الْبَاطِلِ تَوَهَّمَ اهْلُ الْبَاطِلِ أَنَّهُمْ عَلَى حَقٍّ. – عَلِيُّ بْنُ ابِي طَالِب
اللَّهُمَّ انِّي بَلَغْتُ اللَّهُمَّ فَاشْهَدْ
عَبِيرُ الْمَدْهُون