مكتب الامم المتحدة:الأعمال القتالية في قطاع غزة وإسرائيل تقرير موجز بالمستجدات رقم 29

الأعمال القتالية والضحايا (قطاع غزة)
  • تواصلت العمليات البرية الإسرائيلية في شمال غزة وأفادت التقارير بأن القوّات والدبابات حاصرت مدينة غزة من عدة جهات. ووردت التقارير التي تشير إلى اندلاع المزيد من الاشتباكات مع الجماعات المسلّحة الفلسطينية، إلى جانب عمليات القصف المكثف في شتّى أرجاء قطاع غزة، بما شمل المناطق الوسطى والجنوبية.
  • بين 3 تشرين الثاني/نوفمبر (ظهرًا) و4 تشرين الثاني/نوفمبر (الساعة 14:00)، قُتل 231 فلسطينيًا في غزة، مما يرفع حصيلة الضحايا الذين سقطوا منذ نشوب الأعمال القتالية إلى 9,488 فلسطينيًا حسبما أفادت التقارير. ومن بين هؤلاء 3,900 طفلا وطفلة، وفقًا لوزارة الصحة في غزة. وتُشير التقارير إلى أن نحو 2,000 آخرين في عداد المفقودين في غزة، بمن فيهم 1,250 طفلًا وطفلة. ويسود الافتراض بأن معظمهم محاصرين تحت الأنقاض.
  • قُتل ما لا يقل عن 70 فلسطينيًا وأُصيب 60 آخرين، وفقًا لوزارة الصحة، في غارتين جويتين منفصلتين خلال الساعات الـ24 الماضية، حيث قُصفتا مدرستين تؤويان مُهجّرين من مخيم جباليا للاجئين، شمال مدينة غزة. ومنذ اندلاع الأعمال القتالية، لحقت الأضرار بـ258 مدرسة، تُمثّل ما يربو على 51 في المائة من جميع المدارس في غزة.
  • في 4 تشرين الثاني/نوفمبر، أشارت التقارير إلى مقتل أربعة جنود إسرائيليين في غزة. وبذلك، ارتفع العدد الكلي للجنود الذين قتلوا منذ بداية العمليات البرية إلى 28 جنديًا، حسب المصادر الإسرائيلية.
  • انظر نشرة «لقطات» الأخيرة للاطلاع على المزيد من التفاصيل.
الوصول والتنقل (قطاع غزة)
  • لم ترد تقارير تشير إلى تنقل المواطنين مزدوجي الجنسية أو الأجانب أو المرضى من غزة إلى مصر في 4 تشرين الثاني/نوفمبر. وأشارت التقارير الإعلامية إلى أن حماس، التي طالبت بضمانات للمرور الآمن، كانت قد منعت الأشخاص من الوصول إلى المعبر في أعقاب هجوم إسرائيلي على قافلة من سيارات الإسعاف التي كانت تغادر مستشفى الشفاء إلى رفح في 3 تشرين الثاني/نوفمبر. وعبر أكثر من 1,100 شخص من غزة إلى مصر في 2 و3 تشرين الثاني/نوفمبر، حسبما أفادت التقارير.
  • في 4 تشرين الثاني/نوفمبر، استمر الجيش الإسرائيلي في دعوة سكان مدينة غزة وشمال غزة إلى التوجه نحو الجنوب وأعلن أنه سيُسمح للناس بالانتقال إلى هناك بين الساعتين 13:00 و16:00. ووفقًا للمصادر الإسرائيلية، هاجمت الجماعات المسلّحة الفلسطينية القوّات الإسرائيلية وهي تحاول تمكين الناس من التوجه نحو الجنوب.
  • في 4 تشرين الثاني/نوفمبر، دخلت 30 شاحنات محمّلة بالإمدادات الإنسانية غزة عبر معبر رفح. ومنذ 21 تشرين الأول/أكتوبر، دخلت 451 شاحنة غزة. وكان ما لا يقل عن 158 شاحنة من هذه الشاحنات محمّلة بالمواد الغذائية، و102 بالإمدادات الطبية، و44 بالمياه أو منتجات النظافة الصحية، و32 وبالمواد غير الغذائية، وثمانية بالإمدادات التغذوية، وحمل ما تبقى من الشاحنات بضائع مختلطة.
  • لا يزال معبر كرم أبو سالم مع إسرائيل، الذي كان يُعد نقطة الدخول الرئيسية للبضائع قبل نشوب الأعمال القتالية، مغلقا. وما زال مسلك المشاة على معبر إيرز مع إسرائيل مغلقًا أيضًا.
التهجير (قطاع غزة)
  • يُعدّ نحو 1.5 مليون شخص مهجرًا في غزة. ويلتمس 710,275 مُهجّرًا من هؤلاء المأوى في مراكز الإيواء التابعة لوكالة الأونروا، والبالغ عددها 149 مركزًا، و122,000 مُهجّرًا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة، و109,755 مُهجّرًا في 89 مدرسة غير تابعة لوكالة الأونروا (وكان عددها يبلغ 82 مدرسة من قبل)، ويقيم من تبقى منهم لدى أُسر تستضيفهم.
  • لا تزال ظروف الاكتظاظ يرتب مخاطر جسيمة على صحة المُهجّرين وحمايتهم ويلقي بعبء ضخم على صحتهم العقلية. وتُشكّل الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للمياه والصرف الصحي وكميات الوقود المحدودة المتيسرة لضخ المياه مزيدًا من المخاطر التي تهدد الصحة العامة. وقد وردت التقارير بشأن حالات عدة من التهابات الجهاز التنفسي الحادة والإسهال والجدري في أوساط الناس الذين يلجؤون إلى مراكز الإيواء التابعة للأونروا.
  • يلتمس أكثر من 530,000 شخص المأوى في 92 منشأة تابعة للأونروا في مناطق دير البلح وخانيونس ورفح بالمحافظات الجنوبية. وقد تجاوزت مراكز الإيواء طاقتها الاستيعابية ولا تملك القدرة على استيعاب المزيد من الوافدين الجدد. ويبحث عدد كبير من المُهجّرين عن الأمان بالنوم في الشوارع قرب مقرات الأونروا.
  • يُقدّر بأن 160,000 مُهجّر يقيمون في 57 منشأة تابعة للأونروا في شمال غزة ومدينة غزة. ومع ذلك، ما عادت الوكالة تملك القدرة على تقديم الخدمات في هذه المناطق ولا تملك معلومات دقيقة عن احتياجات المُهجّرين في هذه المنشآت وأحوالهم منذ صدور أمر الإخلاء عن السلطات الإسرائيلية في 13 تشرين الأول/أكتوبر.
  • انظر نشرة «لقطات» الأخيرة للاطلاع على المزيد من التفاصيل.
الكهرباء
  • منذ 11 تشرين الأول/أكتوبر، يشهد قطاع غزة انقطاعًا كاملًا للكهرباء بعدما قطعت إسرائيل إمدادات الكهرباء والوقود عن غزة، وهو ما أدى إلى إغلاق محطة توليد الكهرباء الوحيدة في القطاع.
  • ما زالت السلطات الإسرائيلية تمنع دخول الوقود الضروري لتشغيل موّلدات الكهرباء من أجل تسيير عمل الأجهزة المنقذة للحياة.
  • أشارت التقارير إلى أن العديد من اللوحات الشمسية المركبة على أسطح البنايات القائمة، وخاصة في مدينة غزة، دُمرّت خلال الأيام القليلة الماضية خلال عمليات القصف الإسرائيلي. وشملت المنشآت المتضررة مستشفيي الشفاء وناصر، وعدة آبار مياه ومخابز. وقد قضى ذلك على أحد مصادر الطاقة المتبقية، التي لا تعتمد على الوقود.
الرعاية الصحية، بما يشمل الهجمات عليها (قطاع غزة)
  • في 4 تشرين الثاني/نوفمبر، أشارت التقارير إلى قصف مدخلي مستشفى النصر للأطفال ومستشفى القدس في مدينة غزة خلال الغارات الجوية الإسرائيلية. وقُتل شخصان وأُصيب العشرات ولحقت الأضرار بمدخلي هاتين المنشأتين الطبيتين، حسبما أفادت التقارير. ويُشكّل مستشفى القدس حاليًا ملجأ يلوذ به نحو 14,000 مُهجّر.
  • منذ نشوب الأعمال القتالية، توقف 14 مستشفى من أصل 35 مستشفى لديها قدرة استيعاب مرضى داخليين عن العمل، فضلًا عن 51 (أو 71 في المائة من) جميع منشآت الرعاية الصحية الأولية (البالغ عددها 72 منشأة) في جميع أنحاء قطاع غزة بسبب الأضرار التي لحقت بها أو نقص الوقود.
المياه والصرف الصحي (قطاع غزة)
  • يواجه مئات الآلاف من سكان مدينة غزة والمناطق الشمالية نقصًا حادًا في المياه، مما يثير القلق إزاء انتشار التجفاف والأمراض المنقولة بالمياه بسبب استهلاك المياه من مصادر غير مأمونة. ومع ذلك، يغيب الوضوح عن تقييم دقيق لهذه الحالات بسبب الأعمال القتالية والقيود المفروضة على الوصول.
  • خلال الأيام القليلة الماضية، أغلقت معظم منشآت المياه في المناطق المذكورة أعلاه، بما فيها نحو 60 بئرًا من آبار المياه التابعة للبلديات، بسبب نقص الوقود وعجز الموظفين عن الوصول إليها. ويتسبب ذلك في تفاقم الوضع الناجم عن إغلاق محطة تحلية مياه البحر الوحيدة في الشمال وما أقدمت عليه إسرائيل من قطع إمدادات المياه خلال الأسبوع الأول من الأعمال القتالية. ونتيجة لذلك، توقف جميع إمدادات المياه عبر الشبكة تقريبًا، ناهيك عن نقل المياه بالصهاريج، حسبما أفادت التقرير. ويعتمد السكان على الحد الأدنى من المياه المتاحة لهم من الآبار الخاصة ومحطات التنقية ويتناولون المياه غير المأمونة التي يستخرجونها من الآبار الزراعية.
  • كما توقف ما لا يقل عن 25 محطة لضخّ مياه الصرف الصحي في مدينة غزة والمناطق الشمالية عن العمل. وتحذّر بلدية غزة من خطر داهم يشكله فيضان مياه الصرف الصحي في مناطق واسعة في المدينة، بما فيها حيي الزيتون والدرج.
الأمن الغذائي
  • تُوّزع الإمدادات الغذائية التي تدخل من مصر على المُهجّرين والأسر التي تستضيفهم في جنوب غزة أساسًا، على حين يورد دقيق القمح إلى المخابز. وعلى مستوى المحلات التجارية، يُقدّر برنامج الغذاء العالمي بأن المخزون المتوفر يكفي لمدة تقارب خمسة أيام أخرى. وتواجه محلات البيع بالتجزئة تحديات جمّة في تجديد مخزونها من محلات البيع بالجملة بسبب الدمار الواسع النطاق وانعدام الأمن ونقص الوقود.
  • ينطوي الحصول على الخبز على قدر متزايد من التحديات. ولا تملك المطحنة الوحيدة العاملة في غزة القدرة على طحن القمح بسبب انقطاع الكهرباء والوقود. وقد قُصف 11 مخبزًا ودُمّر منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر. لا يزاول غير مخبز واحدا فقط من المخابز التي يتعاقد معها برنامج الأغذية العالمي، وثمانية مخابز محلية في المنطقتين الجنوبية والوسطى عملها، حيث تقدم الخبز على فترات متقطعة لمراكز الإيواء والمُهجّرين حسب توفر دقيق القمح لديها في كل يوم. ويصطف الناس في طوابير طويلة لساعات أمام المخابز، حيث يتعرضون لخطر الغارات الجوية.
  • توقف توزيع المساعدات الغذائية على المُهجّرين في شمال غزة بالكامل تقريبًا خلال الأيام القليلة الماضية بعد اشتداد العمليات البرية. وتُشير المعلومات المروية إلى كميات من المساعدات الغذائية المتاحة لدى المنظمات غير الحكومية المحلية والمنظمات المجتمعية لا تزال محدودة.
الأعمال القتالية والقتلى (إسرائيل)
  • تواصلت الصواريخ التي تطلقها الجماعات المسلّحة الفلسطينية في غزة بصورة عشوائية باتجاه المراكز السكانية الإسرائيلية خلال الساعات الـ24 المنصرمة، ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات بسببها. وفي الإجمال، قُتل نحو 1,400 إسرائيلي وأجنبي في إسرائيل، وفقًا للسلطات الإسرائيلية. وقد قُتلت الغالبية العظمى من هؤلاء في 7 تشرين الأول/اكتوبر. وحتى 3 تشرين الثاني/نوفمبر، نشرت أسماء 1,159 من هؤلاء القتلى، بمن فيهم 828 مدنيًا. وثمة 31 طفلًا وطفلة من بين أولئك الذين جرى تحديد أعمارهم.
  • وفقًا للسلطات الإسرائيلية، يُعدّ 242 شخصا في عداد الأسرى في غزة، بمن فيهم إسرائيليون وأجانب. وتشير التقارير الإعلامية إلى أن نحو 30 من الرهائن هم من الأطفال. وقد أفرجت حماس عن أربعة رهائن مدنيين وأنقذت القوّات الإسرائيلية مجندة إسرائيلية واحدة حتى الآن. وادعت حماس أن 57 رهينة قتلوا بفعل الغارات الجوية الإسرائيلية.
العنف والضحايا (الضفة الغربية)
  • قتلت القوات الإسرائيلية طفلًا فلسطينيًا يبلغ من العمر 17 عامًا في 3 تشرين الثاني/نوفمبر خلال المواجهات التي اندلعت في سياق الاحتجاجات التي جرت تضامنًا مع غزة في المنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في مدينة الخليل.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، قتلت القوات الإسرائيلية 136 فلسطينيًا، من بينهم 43 طفلا، وقتل المستوطنون الإسرائيليون ثمانية آخرين، أحدهم طفلا. وقتل إسرائيليان على يد فلسطينيين.
  • يُمثّل عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في الضفة الغربية منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر أكثر من ثلث جميع الفلسطينيين الذين قُتلوا في الضفة الغربية حتى الآن من العام 2023 (383). وقد قُتل نحو 50 في المائة من هؤلاء خلال المواجهات التي أعقبت عمليات التفتيش والاعتقال الإسرائيلية، ولا سيما في محافظتي جنين وطولكرم، ونحو 35 في المائة في سياق المظاهرات التي خرجت للتضامن مع غزة. وقُتل معظم من تبقى منهم، ونسبتهم 10 في المائة، خلال الهجمات التي شنّها الفلسطينيون أو زعم أنهم شنوها على القوّات الإسرائيلية أو المستوطنين الإسرائيليين وخلال الهجمات التي نفذّها المستوطنون ضد الفلسطينيين.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، أصابت القوات الإسرائيلية 2,300 فلسطيني، من بينهم 241 طفلًا على الأقل. وقد أُصيب أكثر من نصف هؤلاء في سياق المظاهرات. كما أُصيب 62 فلسطينيّا على يد المستوطنين. وكان نحو 27 بالمائة من هذه الإصابات بالذخيرة الحيّة.
  • في ثلاثة حوادث سُجلّت خلال الساعات الـ24 الماضية، اقتحم المستوطنون الإسرائيليون قريتي عين شبلي (نابلس) ورامين (طولكرم)، حيث أضرموا النار في مبانٍ سكنية غير مأهولة وحظيرة للمواشي وعدة مركبات ومحاصيل وألحقوا الأضرار بها.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، سجّل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية 198 هجمة شنّها المستوطنون على الفلسطينيين وأسفرت عن سقوط ضحايا (27 حدثًا) أو إلحاق أضرار بالممتلكات (138 حدثًا) أو سقوط ضحايا وإلحاق أضرار بالممتلكات معًا (33 حدثًا). وهذا يعكس متوسطًا يوميًا يبلغ سبعة حوادث بالمقارنة مع ثلاثة حوادث منذ مطلع هذه السنة. وانطوى أكثر من ثلث هذه الحوادث على التهديد بالأسلحة النارية، بما شمله ذلك من إطلاق النار. وفي نصف الحوادث تقريبًا، رافقت القوّات الإسرائيلية أو أمنت الدعم الفعلي للمستوطنين الإسرائيليين وهم يشنّون هجماتهم.
التهجير (الضفة الغربية)
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، هُجّر ما لا يقل عن 111 أسرة تضم 905 أشخاص، من بينهم 356 طفلا بسبب عنف المستوطنين والقيود المفروضة على الوصول. وتنحدر الأسر المُهجّرة من أكثر من 15 تجمعًا رعويًا أو بدويًا.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، هُجّر 120 فلسطينيًا آخرين، من بينهم 55 طفلًا وطفلة، في أعقاب عمليات الهدم التي شهدتها المنطقة (ج) والقدس الشرقية، بحجة افتقار منازلهم للرخص، وهُجّر 23 آخرين، بمن فيهم 13 طفلًا وطفلة، في أعقاب عمليات الهدم العقابي.
التمويل
  • يُقدّر الفريق القطري الإنساني بأن التكلفة التي يستتبعها الوفاء بالاحتياجات الماسة لدى 2.7 مليون شخص في الأرض الفلسطينية المحتلة بين 1 تشرين الأول/أكتوبر و31 كانون الأول/ديسمبر 2023 تصل إلى 1.2 مليار دولار. ولكي يتسنّى للشركاء في مجال العمل الإنساني أن ينفذوا هذه الخطة، ينبغي أن يتمكنوا من الوصول الآمن والدائم إلى جميع الناس المحتاجين في شتّى أرجاء قطاع غزة والضفة الغربية، ويجب توفير كميات كافية من إمدادات الوقود وزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة.
  • يعني حجم الاستجابة ونطاقها والفارق الزمني الفاصل بين الالتزام بتقديم الأموال واستلامها يعني أنه لا يتوقع تنفيذ الخطة بتمامها بحلول نهاية العام 2023. وسوف يجري ترحيل أولويات الاستجابة المتبقية إلى خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2024 أو تمديد النداء العاجل.
  • ترد هذه الاحتياجات في النداء العاجل المُحدّث الذي سيصدر في 6 تشرين الثاني/نوفمبر. وكان النداء الأصلي الذي أُطلق في 12 تشرين الأول/أكتوبر قد طُلب مبلغًا قدره 294 مليون دولار لدعم نحو 1.3 مليون شخص.
  • تُجمع التبرّعات الخاصة من خلال الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com